طالب الحسني
منذ 2007 وهو التاريخُ الذي تكوّنَ فيه ما عُرف لاحقاً بالحراك الجنوبي المطالِب بفك الارتباط والعودة إلى ما قبل الوَحدة اليمنية 1990، أي تصبح اليمنُ الموحّدةُ مرةً أُخرى شطرَين، شمالاً وجنوباً، شعرنا أن علينا أن نتعايشَ مع مخاوفَ فعليةٍ من عودة التقسيم مع ما سيحمله ذلك من تبعات سياسية واقتصادية وأمنية، سنخسر أهمّ إنجاز تم تحقيق خلال المئة السنة الماضية،
اقراء المزيد